Telegram Group Search
‏في كلِّ غيبةٍ -يا فاطمة- تموتُ بعضٌ مِن خلايا قلبي، وأخشىٰ أنْ أقابلَكِ يومًا بقلبٍ كاملِ الموات!

‏- محمَّد قنديل
" شكرًا لمن وجدنا نتخبط في العتمة، ولم يُحدثنا عن نعمة الضوء"
"‏ومِثلكِ لو مسّت يداها لميتٍ
لظنّ بإن آلَتْ لهُ جنّة المأْوَى
ومِثلك لو مدّت يداها لرِبّها
لأمطرَ أهل الأرضِ بالمنّ والسلوى
ومِثلكِ لو مرّت على باب مسجدٍ
لصاح أمامُ الناسِ سبحانَ من سوّى!"
‏"الوداع بيِّن، لا مناص منه، ولكن القلب ينأى عن ذكره وتخيّله حتى لا يعيش شريطًا كاملًا من الذكريات ويأخذ حصّته من التعب. أعرف أنه حقيقي، وكونه حقيقي إلى هذا الحد وأنه جزء من هذه الحياة العريضة؛ يجعلني أعرف بأنني لا أستطيع أن أتخيّله يحاصرنا نحن، ومن نُحِب، وأتظاهر بأني بخير.."
ومَنْ وَجَدَ الإحسانَ قيدًا تَقيَّدا.
-المتنبي
‏"الحنيّن، هو المشي وحيدًا إلى الوراء، في مجرى نهرٍ جفّ".
‏"سيبرأُ الجرحُ
‏لا تستعظِمي الألمَا
‏فالوقتُ يجعلُ من أحزاننا عَدَمَا
‏سيبرأُ الجرحُ
‏غطّي الطين واعتكفي
‏غدًا سيُزهِر لحنُ المُتعَبينَ فَمَا"
Italian Villa in Moonlight, Georg Emil Libert, 1868
كثيرًا ماكانت تتهشّمُ في فمه الكلماتُ
إذ يتكلّم
حتى تصبحَ صرخاتٍ كالريحِ المذعورة
أو سقطاتٍ كالماءِ من القارورة
أو أصواتًا متداغمةً ، لاتُفهم!
أسألُ أحيانًا
هل كان يرى ما لا نُبصر
أم يعلمُ ما لا نعلم
أم كان يحسُّ بأنَّ خيولَ الزمنِ العاتي
خلفَ خُطانا تتقدم؟

-صلاح عبد الصبور
‏"وتتجاوز، لكن يبقى في حلقك سؤالًا واحدًا، أي جزء من القصة بالضبط كان حقيقيًا؟"
‏"كان المكان صامتا، لا كما تنعدم الضجة، ولكن كأن النُطق لم يُخلق بعد"
" كانت مسيرتك دروب متعرجة ، وظروف تضاهي صبرك ، ولازلت دومًا تبحث عن كل الأسباب وأصغر المسرّات لتبهر نفسك وتضيء ".
‏إنّ المغفرة لأصدقاء المرء أصعب من المغفرة لأعدائه.
‏- نيتشه إلى لو سالومي وباول ري ١٨٨٢ .
واللَّيلُ يَعْجَبُ منِّي ثُمَّ يَسْأَلنُِي
بوابَةُ الرِّيحِ! مَا بوابةُ الرِّيحِ؟
فَقُلْتُ والسَّائِلُ الليليُّ يَرْقُبُنِي
والوِدُّ مَا بينَنَا قَبْضٌ مِنَ الرِّيحِ
تذكير اليوم وكلّ يوم:

«شَيئانِ يَنقَشِعانِ أَوَّل وَهلَةٍ
ظِلُّ الشَبابِ وَخِلَّةُ الأَشرارِ...»
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"ما أنتِ إلا قِطعةٌ من خَافقي
تتباعَدُ الدُنيا وأنتِ قريبة"
2024/06/13 06:15:18
Back to Top
HTML Embed Code: